إلا جازه واستغلالها
كثرا من الناس وخاصة بي الخليج يعتبرون إلا جازه هي المتنفس لهم وتنتظرونه بي فارغ الصبر ويكون لك إنسان وهدفه .فتجد الشباب يخطط للسفر إلي أقصي وادني بقاع الأرض للمتعة وهنا تختلف مقاييس ألمتعه بي اختلاف المفاهيم فتجد من يبحث عن المواقع والجوي والمناظر وحب إلا ستراخا بي هذه إلا جازه ويمتع نفسه بطريقه صحيحة وسليمة وليس به أي شي معيب.
ولكن تجد من يسافر ويذهب لطلب ألمتعه بي تفكر غير لايق لذا تكون رحلته أكثر شقاء وعذاب وصرف مال بغير محله ويرجع ومعه .الهم وأحيانا المرض .وأحيان الإرهاق والتعب.وأحيان أخذا بعض التصرفات من المجتمع الذي سافر إليه .والدهاء من ذالك قد يكون اندفع بي خياله ورغبة نفسه المريضة إلا مره بالسواء إلي توريط نفسه بي أشياء وعقود والتزم ليس باستطاعته و مقدروه فعلها ولا انجازها ولا حتى الحصول عليها .وأصعب هذه الأشياء إذا عش في ثوب ليس له .وتخيل انه بمجاملة الآخرين والتطبيل له للاستفادة منه انه بي حجم الفيل وهو بي حجم بالأصل كتكوت ..
ناهيك عن ما ينتظره بي بلده جراء السفر من ديون و اقصدا وأعباء نسيها أو تناسها وعاد ليجدها بي الانتظار .
وبعيد عن ...الصالح والطالح .
ارجع وأقول كيف الاستفادة من إلا جازه ..متعه ومهنه وتحقيق لذات وتكوين الشخصية ...
فمثلا في مصر ولبنان وسوريا وبعض الدول العربية ولا جنبيه جميع الطلاب يستغلوا إلا جازه للتحصيل ماديا ومعرفين .بالشغل بالفنادق وبدون اجر تصوروا بدون اجر ..
أولا يكسبون معرفه وعلاقات ..ويكفيهم ما يعطون من فكه أو قليل من الفلوس كا بخشيش أو خدمه وتجد بي النهاية الموسوم كثيرا منهم حصلوا علي معارف قد هيئة لهم عمل بي دولهم ..ونحن بالخليج يغلب علينا العاطفة وخاصة بالخراج .وهذي العاطفة أحينا تخسران الكثير .بصدق من حولنا ..
وشبابنا وشاباتنا .لا يستغلون الإجازة أبدا .إلا فيئه قليله .وهم من يستغله بي اخذ دوره تدريبها أو لغاوية أو تعلم أي شي ينفعه مع العلم إلا كثريه يغلب عليهم الكسل ..وفي زيارتي للقصيم وهي ني وسط المملكة وجدت فيها شباب بالثانوي والمتوسط يعملون بجد واجتهاد ..بي سوق الخضار وتحميل وتنزيل بي شاحنات البطيخ . وفي الاسوق المركزية ..
وهذا شي جميل ولكن في الرياض وفي المدن الكبيرة نجد الشباب إما بالقهوة الو بالاستراحة إذا لم يسافروا ..والفتيات إما بالأسواق تتسكع أو بالنت تهرج وتمرج ..ولو طلبت منها أمها إن تعمل شاي لقالت أنت اعمليه أو الشغالة تعمله ولم تستفيد من إلا جازه أبدا ..حتى إذا حلمت مواد لم تهي نفسه للمذاكرة ..ناهيك عن عدم رغبتهن بي تعلم أي شي ..مع العلم إن المرأة أولا شي يجب إن تتعلم أمور البيت والتربية وهذا لن تتعلمه إلا إذا خالطت الحياة أولا مع والدتها ومع من حوله ..
لن اغلب الطلاق عندنا بالخليج هوي إن كثير من المتزوجين وجدوا زوجاتهم لا تعرف حتى سلق البيض..ناهيك عن أمور البيت الأخر..
لذا إخواني الشباب وأخواتي الشابات ..استغلوا إلا جازه بي كل شي إذا أنت مسافرين ربي يحفظك اعرفوا المدينة وعاداته وأسوقها ومنتجعاته اتركوا النوم والسهر والأشياء التي إذا قمت من نومك وإذا بك مرهق لاتقدر تسند طولك ..أو ممكن يصبيك مرض لأسمح الله يودي بك إلا مالا تحمد عقباه ..ونت تعلمي علي الأقل شغل البيت لتكوني عندك ثقة بالنفس فكل إنسان يبدع أو يتعلم شي يخصه يكسب ثقة النفس والآخرين..وأسباب الامرض ألان التي تصيب النساء هو من قلت الحركة والعمل ..فا صحتك غاليتي بي عمل بيتك .. وهوا أولا هو عباده وثانيا هو نشاط وحب الأهل لك ..تصوري إذا علمت لي اهلك وجبه أنضري إلا وجه أمك وأبيك كيف الفرحة علي وجوههم ..والثقة التي تكسبيه لنفسك ..
لكم ازكي سلامي
كثرا من الناس وخاصة بي الخليج يعتبرون إلا جازه هي المتنفس لهم وتنتظرونه بي فارغ الصبر ويكون لك إنسان وهدفه .فتجد الشباب يخطط للسفر إلي أقصي وادني بقاع الأرض للمتعة وهنا تختلف مقاييس ألمتعه بي اختلاف المفاهيم فتجد من يبحث عن المواقع والجوي والمناظر وحب إلا ستراخا بي هذه إلا جازه ويمتع نفسه بطريقه صحيحة وسليمة وليس به أي شي معيب.
ولكن تجد من يسافر ويذهب لطلب ألمتعه بي تفكر غير لايق لذا تكون رحلته أكثر شقاء وعذاب وصرف مال بغير محله ويرجع ومعه .الهم وأحيانا المرض .وأحيان الإرهاق والتعب.وأحيان أخذا بعض التصرفات من المجتمع الذي سافر إليه .والدهاء من ذالك قد يكون اندفع بي خياله ورغبة نفسه المريضة إلا مره بالسواء إلي توريط نفسه بي أشياء وعقود والتزم ليس باستطاعته و مقدروه فعلها ولا انجازها ولا حتى الحصول عليها .وأصعب هذه الأشياء إذا عش في ثوب ليس له .وتخيل انه بمجاملة الآخرين والتطبيل له للاستفادة منه انه بي حجم الفيل وهو بي حجم بالأصل كتكوت ..
ناهيك عن ما ينتظره بي بلده جراء السفر من ديون و اقصدا وأعباء نسيها أو تناسها وعاد ليجدها بي الانتظار .
وبعيد عن ...الصالح والطالح .
ارجع وأقول كيف الاستفادة من إلا جازه ..متعه ومهنه وتحقيق لذات وتكوين الشخصية ...
فمثلا في مصر ولبنان وسوريا وبعض الدول العربية ولا جنبيه جميع الطلاب يستغلوا إلا جازه للتحصيل ماديا ومعرفين .بالشغل بالفنادق وبدون اجر تصوروا بدون اجر ..
أولا يكسبون معرفه وعلاقات ..ويكفيهم ما يعطون من فكه أو قليل من الفلوس كا بخشيش أو خدمه وتجد بي النهاية الموسوم كثيرا منهم حصلوا علي معارف قد هيئة لهم عمل بي دولهم ..ونحن بالخليج يغلب علينا العاطفة وخاصة بالخراج .وهذي العاطفة أحينا تخسران الكثير .بصدق من حولنا ..
وشبابنا وشاباتنا .لا يستغلون الإجازة أبدا .إلا فيئه قليله .وهم من يستغله بي اخذ دوره تدريبها أو لغاوية أو تعلم أي شي ينفعه مع العلم إلا كثريه يغلب عليهم الكسل ..وفي زيارتي للقصيم وهي ني وسط المملكة وجدت فيها شباب بالثانوي والمتوسط يعملون بجد واجتهاد ..بي سوق الخضار وتحميل وتنزيل بي شاحنات البطيخ . وفي الاسوق المركزية ..
وهذا شي جميل ولكن في الرياض وفي المدن الكبيرة نجد الشباب إما بالقهوة الو بالاستراحة إذا لم يسافروا ..والفتيات إما بالأسواق تتسكع أو بالنت تهرج وتمرج ..ولو طلبت منها أمها إن تعمل شاي لقالت أنت اعمليه أو الشغالة تعمله ولم تستفيد من إلا جازه أبدا ..حتى إذا حلمت مواد لم تهي نفسه للمذاكرة ..ناهيك عن عدم رغبتهن بي تعلم أي شي ..مع العلم إن المرأة أولا شي يجب إن تتعلم أمور البيت والتربية وهذا لن تتعلمه إلا إذا خالطت الحياة أولا مع والدتها ومع من حوله ..
لن اغلب الطلاق عندنا بالخليج هوي إن كثير من المتزوجين وجدوا زوجاتهم لا تعرف حتى سلق البيض..ناهيك عن أمور البيت الأخر..
لذا إخواني الشباب وأخواتي الشابات ..استغلوا إلا جازه بي كل شي إذا أنت مسافرين ربي يحفظك اعرفوا المدينة وعاداته وأسوقها ومنتجعاته اتركوا النوم والسهر والأشياء التي إذا قمت من نومك وإذا بك مرهق لاتقدر تسند طولك ..أو ممكن يصبيك مرض لأسمح الله يودي بك إلا مالا تحمد عقباه ..ونت تعلمي علي الأقل شغل البيت لتكوني عندك ثقة بالنفس فكل إنسان يبدع أو يتعلم شي يخصه يكسب ثقة النفس والآخرين..وأسباب الامرض ألان التي تصيب النساء هو من قلت الحركة والعمل ..فا صحتك غاليتي بي عمل بيتك .. وهوا أولا هو عباده وثانيا هو نشاط وحب الأهل لك ..تصوري إذا علمت لي اهلك وجبه أنضري إلا وجه أمك وأبيك كيف الفرحة علي وجوههم ..والثقة التي تكسبيه لنفسك ..
لكم ازكي سلامي
